ويأتي الصباح !
ليعاود البشر ترتيب أحلامهم من جديد :)
.
.
ولا توقعت إن المردود المعنوي اللي بيجيني
من كتاباتي الصباحيه راح يكون بهالشكل ؟
بس مبتسمه
بس أحسّ برضا داخلي عميييييق عن نفسي
بس انتظر متى أرجع متى انام متى يبدا يوم جديد , وأرجع لمعشوقتي
وأرجع أتنفّس !
,
صعب إن الإنسان يفرض نفسه على غيره
حتى لو بالمزح
لأن تكرار نفس الالفاظ بالمزح مرّات
تعني إن الشي مقصود ومتعمّد , وإن المعنى في بطن الشاعر
هي قدّام الناس
أنا أعزّ صديقه لها وهي أعزّ صديقه لي
وهي قدّام قلبي إنسانه عابره فقط :)
أجاملها يومياً بإبتساماتي الباهته
لأن وجودها مفروض علي وبقوه !
لكن وش معنى إنها تنط بحقلي من شهر وأكثر
وتقول :
ترا عيد ميلادي بعد شهر جيبي لي هديه
أنا الهديه بالنسبه لي إن ماجات من طيب خاطر
عمرها لاجات , بلا هالطراره !
صارت يومياً تشوفني
تقول ترا لاتنسين هديتي
تقولها ب ثقه وبدون مزح وإستهبال
بدا الموضوع يغيظني
في البدايه كنت أقول بعبط عشان اغيظها :
وجودي بحياتك أكبر هديه ههههه
بس الحين صرت أسفه وأطنّش
لين آخر شي أمس جتني وانا بين مجموعة بنات
قالت :
بقى على يوم ميلادي ساعه وحده
ولاتنسين الهديه
سفهتها وكملت شغلي ههههه
يعني عمري ماشفت بجاحه زي كذا
شوي الا البنات جو يقولون لي
حرام جيبي لها , هي صديقتك !
من علّمكم إنها صديقتي ؟
ومين اللي سمح لكم أصلاً تطلقون عليها صديقتي ؟
ومين اللي سمح لكم تحطون حقوق لصداقتها فيني بهالشكل ؟
هالشي أغاظني أكثر , وإنسحبت من بينهم ورحت أحاول أنام !
أنا إنسانه ممكن أجامل
ب لبس الإنسان , ب شكله
بس إلا مشاعري أتمنى أموت ولا أجامل فيها !
إلا هداياي , إلا مسجاتي إلا كلامي
كله نابع من قلب
أما عابري القلوب , ف أكتفي ب إبتسامتي لهم فقط !
..
اليوم أنا أفكّر
هل أنا لهالدرجه صرت ما أواطن الناس ؟
ولا الناس اللي حولي هم اللي صدق مايتواطنون بعيشة الله ؟
بس رجعت مره ثانيه أفكّر
إذا كان من حقي أنتقي لبسي وطريقة أكلي
ف من حقي ومن باب أولى , أنتقي الإشخاص من حولي
وأعترف في لحظة صدق الآن
أنا إنتقائيه جداً في مايتعلق بالأشخاص
جداً جداً جداً
صح ممكن أتكلم مع أي إنسان
ممكن أسولف مع أي إنسان
ممكن أضحك أبتسم
بس إلا المحبه صعبه على قلبي !
وأجلس سنين سنيييييين على بال ما أقول عن هالإنسانه
اللي أقابلها كل يوم : إنها صديقتي !
أو حتى دخلت قلبي !
صح كلهم اغليهم وكل صديقاتي احبهم
بس المودّه والمحبّه والإستلطاف العادي اللي مايحرّك الشعور
قليل جداً هم من سكنوا " بحق " ذاك المسمّى قلب !
ليعاود البشر ترتيب أحلامهم من جديد :)
.
.
ولا توقعت إن المردود المعنوي اللي بيجيني
من كتاباتي الصباحيه راح يكون بهالشكل ؟
بس مبتسمه
بس أحسّ برضا داخلي عميييييق عن نفسي
بس انتظر متى أرجع متى انام متى يبدا يوم جديد , وأرجع لمعشوقتي
وأرجع أتنفّس !
,
صعب إن الإنسان يفرض نفسه على غيره
حتى لو بالمزح
لأن تكرار نفس الالفاظ بالمزح مرّات
تعني إن الشي مقصود ومتعمّد , وإن المعنى في بطن الشاعر
هي قدّام الناس
أنا أعزّ صديقه لها وهي أعزّ صديقه لي
وهي قدّام قلبي إنسانه عابره فقط :)
أجاملها يومياً بإبتساماتي الباهته
لأن وجودها مفروض علي وبقوه !
لكن وش معنى إنها تنط بحقلي من شهر وأكثر
وتقول :
ترا عيد ميلادي بعد شهر جيبي لي هديه
أنا الهديه بالنسبه لي إن ماجات من طيب خاطر
عمرها لاجات , بلا هالطراره !
صارت يومياً تشوفني
تقول ترا لاتنسين هديتي
تقولها ب ثقه وبدون مزح وإستهبال
بدا الموضوع يغيظني
في البدايه كنت أقول بعبط عشان اغيظها :
وجودي بحياتك أكبر هديه ههههه
بس الحين صرت أسفه وأطنّش
لين آخر شي أمس جتني وانا بين مجموعة بنات
قالت :
بقى على يوم ميلادي ساعه وحده
ولاتنسين الهديه
سفهتها وكملت شغلي ههههه
يعني عمري ماشفت بجاحه زي كذا
شوي الا البنات جو يقولون لي
حرام جيبي لها , هي صديقتك !
من علّمكم إنها صديقتي ؟
ومين اللي سمح لكم أصلاً تطلقون عليها صديقتي ؟
ومين اللي سمح لكم تحطون حقوق لصداقتها فيني بهالشكل ؟
هالشي أغاظني أكثر , وإنسحبت من بينهم ورحت أحاول أنام !
أنا إنسانه ممكن أجامل
ب لبس الإنسان , ب شكله
بس إلا مشاعري أتمنى أموت ولا أجامل فيها !
إلا هداياي , إلا مسجاتي إلا كلامي
كله نابع من قلب
أما عابري القلوب , ف أكتفي ب إبتسامتي لهم فقط !
..
اليوم أنا أفكّر
هل أنا لهالدرجه صرت ما أواطن الناس ؟
ولا الناس اللي حولي هم اللي صدق مايتواطنون بعيشة الله ؟
بس رجعت مره ثانيه أفكّر
إذا كان من حقي أنتقي لبسي وطريقة أكلي
ف من حقي ومن باب أولى , أنتقي الإشخاص من حولي
وأعترف في لحظة صدق الآن
أنا إنتقائيه جداً في مايتعلق بالأشخاص
جداً جداً جداً
صح ممكن أتكلم مع أي إنسان
ممكن أسولف مع أي إنسان
ممكن أضحك أبتسم
بس إلا المحبه صعبه على قلبي !
وأجلس سنين سنيييييين على بال ما أقول عن هالإنسانه
اللي أقابلها كل يوم : إنها صديقتي !
أو حتى دخلت قلبي !
صح كلهم اغليهم وكل صديقاتي احبهم
بس المودّه والمحبّه والإستلطاف العادي اللي مايحرّك الشعور
قليل جداً هم من سكنوا " بحق " ذاك المسمّى قلب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق