شبيه الريح أنا من لي سوى إحساسك الجارح ؟
بقايا زيف أشواقي
سما أمطار أحداقي ..
شبيه الريح وش باقي ؟
سنيني يم
وقلبي ( المركب المتعب )
مجاديفي .. عذاب وهمّ
و زادي .. الوجد والتبريح
وصبري .. صبر بحّاره
بغوا باليم محّاره
غشاهم موج كان من الهلاك أقرب
وكانوا للهلاك أقرب .. لولا كثّروا التسبيح
شبيه الريح !!
..
أسلوب المدونة المخفي يريّحني كثير
لأن هالموضوع بالذات لو بتكلم فيه بمنتدى .. بيحسبوني أتميلح
ولو بتكلم فيه قدّام صديقات بيبدا شغل الغيره .. ومابينتج عنه غير التحقير والإستهزاء
اللي زي ماقلت هو أساس الغيره
مين بيقول كلمة الحق ؟
شخص أو شخصين
أو بالواقع لا أحد ..
وأنا بالحقيقه ما أنتظر كلمة الحق الواقعيه
لأني اشوفها ب عيني ويلمسها كل من مشى معاي
أو إقترب مني لدرجة الإلتصاق
يصير يؤمن فيها ويصّدق فيها
رغم إنه يرجع ينكر مع مرور الأيام
لطبيعة بني آدم الجاحده
لكنها صفه وموجوده فيني
وأثبتوها الناس - رغماً عن أنوفهم
وجت المواقف البشريه
وكل المواقع اللي انكتب فيها الف والف تحليل للشخصيه تدعمها !
( أنثى بمعنى الكلمة )
هذي الكلمة اللي بقرارة روحي
وفي أعمق أعماق جذور عقلي الباطن .. الواعي واللاواعي
موجوده
( أنثى بمعنى الكلمة )
ب مشّيتي
ب ضحكي
ب لبسي
ب حركات يديني
ب سوالفي
ألف ألف مره لقيت لي تعليقات من الجنس الخشن
من خوالي وأعمامي وعيال خوالي وأخواني
من رجال الشارع من المارّه
من قلييييييل من الإنثات الغير غيورات .. تثبت هالشي
لقبّوني باربي السمرا
نانسي الخليج
تقول بنت غرفتي بالسكن
مرّه قرأت عن دورة بعنوان ( كيف أعتز ب أنوثتي )
تقول على طول تذكرتك !
أختي أقرب الناس لي
والملاصقه لي
تشهد بنفس الشي
ليل نهار ..
وتعرف هالشي ومتأكده منه زي ما أنا متأكده
كل حركه عفويه أسويها وانا ماشيه بالسوق
ألقى عليها غزل مجننوووون
مواضيع الدلع وتعلّم الانوثه الموجوده بالمنتديات النسائيه
أنفر منها وتضايقني
لأني أحس هالشي فطري وموجود بكل أنثى
بس مرّات بعض البنات مايعرفون يستغلونه بإمتياز
أذكر من بديت أتغطى
وصرت أروح بقروبات .. مع صحباتي للمولات
مايترقم غيري
ومحد ينتلاحق غيري
هالشي ماقوله من باب الفخر
لكن أقوله لأني أعرف الجاذب الوحيد لهالشي
أنوثتي ..
مسكتي لشنطتي
جلستي
ضحكي
نظرات العين نفسها
تحكي عن أنثى بمعنى الكلمة .. خلف كل هالأغطيه
وسبحان الله تسترت أكثر
وإبتعدت عن عباية الكتف والنقاب
كل شي إبتعدت عنه
صار حجابي يغطيني من راسي لرجولي
وصرت أفتخر بهالشي !
لكني صرت صحراء قاحله .. من العواطف
ما أطمح لكلمات رخيصه من الشارع
لكني أبي من يلمح هالأنوثه ويعبرها
( وبالحلال )
وطاااااااال إنتظاري لهالحلال ..
ويأسي بدا يتعاظم وحزني بدا يزيد .. غصب عني
كل ما أتصور وأشوف صوري
كل ما أكشخ وأطالع المرايه غصب عني ..
أجلس أتغزل بملامحي
وأقول بخاطري : متى بتروح حالة التوحد هذي .. ويجي بشر ملموس حقيقي :(
ويتغزّل فعلا حتى لو بعيونه
أنا راضيه بأبسط مقوّمات الإعجاب
ماطمح لهدايا وكلام حلو ..
سقف تطلعاتي بسيط وراضيه بالقليل
طبعا ان جا الكثير مابقول لا هههههههه
بس حتى القليل يرضيني .. ومتأكده من هالشي
راضيه حتى بالفتافيت
بس حتى هالشي ماجاني !
على قولة القايل :
ياخي انا مابي أظمى :(
انا ابي لو بلّة ريييييييييييييق !!
ابي كلمه تعيشني
ابي نظره تحييني صادقه
ماعاد تشبعني ولا ترضيني نظرات اخواني ولا خوالي
ولا كلامهم الحلو .. مابيييه وش وش فايدته
أبي الشعور الفطري اللي يجمع بين جنس وآخر ..
أبي ذاك الحب وذيك المودة اللي تخلّي اللي قدامي يشوفني حلوة
لمجرد إني حلوة !
أبي ذاك الشعووووور !
وش أستفيد لاشافتني كل العيون
بينما العين اللي تعنيني ماشافتني !!
على الله ربّي يفرجها من عنده !
بقايا زيف أشواقي
سما أمطار أحداقي ..
شبيه الريح وش باقي ؟
سنيني يم
وقلبي ( المركب المتعب )
مجاديفي .. عذاب وهمّ
و زادي .. الوجد والتبريح
وصبري .. صبر بحّاره
بغوا باليم محّاره
غشاهم موج كان من الهلاك أقرب
وكانوا للهلاك أقرب .. لولا كثّروا التسبيح
شبيه الريح !!
..
أسلوب المدونة المخفي يريّحني كثير
لأن هالموضوع بالذات لو بتكلم فيه بمنتدى .. بيحسبوني أتميلح
ولو بتكلم فيه قدّام صديقات بيبدا شغل الغيره .. ومابينتج عنه غير التحقير والإستهزاء
اللي زي ماقلت هو أساس الغيره
مين بيقول كلمة الحق ؟
شخص أو شخصين
أو بالواقع لا أحد ..
وأنا بالحقيقه ما أنتظر كلمة الحق الواقعيه
لأني اشوفها ب عيني ويلمسها كل من مشى معاي
أو إقترب مني لدرجة الإلتصاق
يصير يؤمن فيها ويصّدق فيها
رغم إنه يرجع ينكر مع مرور الأيام
لطبيعة بني آدم الجاحده
لكنها صفه وموجوده فيني
وأثبتوها الناس - رغماً عن أنوفهم
وجت المواقف البشريه
وكل المواقع اللي انكتب فيها الف والف تحليل للشخصيه تدعمها !
( أنثى بمعنى الكلمة )
هذي الكلمة اللي بقرارة روحي
وفي أعمق أعماق جذور عقلي الباطن .. الواعي واللاواعي
موجوده
( أنثى بمعنى الكلمة )
ب مشّيتي
ب ضحكي
ب لبسي
ب حركات يديني
ب سوالفي
ألف ألف مره لقيت لي تعليقات من الجنس الخشن
من خوالي وأعمامي وعيال خوالي وأخواني
من رجال الشارع من المارّه
من قلييييييل من الإنثات الغير غيورات .. تثبت هالشي
لقبّوني باربي السمرا
نانسي الخليج
تقول بنت غرفتي بالسكن
مرّه قرأت عن دورة بعنوان ( كيف أعتز ب أنوثتي )
تقول على طول تذكرتك !
أختي أقرب الناس لي
والملاصقه لي
تشهد بنفس الشي
ليل نهار ..
وتعرف هالشي ومتأكده منه زي ما أنا متأكده
كل حركه عفويه أسويها وانا ماشيه بالسوق
ألقى عليها غزل مجننوووون
مواضيع الدلع وتعلّم الانوثه الموجوده بالمنتديات النسائيه
أنفر منها وتضايقني
لأني أحس هالشي فطري وموجود بكل أنثى
بس مرّات بعض البنات مايعرفون يستغلونه بإمتياز
أذكر من بديت أتغطى
وصرت أروح بقروبات .. مع صحباتي للمولات
مايترقم غيري
ومحد ينتلاحق غيري
هالشي ماقوله من باب الفخر
لكن أقوله لأني أعرف الجاذب الوحيد لهالشي
أنوثتي ..
مسكتي لشنطتي
جلستي
ضحكي
نظرات العين نفسها
تحكي عن أنثى بمعنى الكلمة .. خلف كل هالأغطيه
وسبحان الله تسترت أكثر
وإبتعدت عن عباية الكتف والنقاب
كل شي إبتعدت عنه
صار حجابي يغطيني من راسي لرجولي
وصرت أفتخر بهالشي !
لكني صرت صحراء قاحله .. من العواطف
ما أطمح لكلمات رخيصه من الشارع
لكني أبي من يلمح هالأنوثه ويعبرها
( وبالحلال )
وطاااااااال إنتظاري لهالحلال ..
ويأسي بدا يتعاظم وحزني بدا يزيد .. غصب عني
كل ما أتصور وأشوف صوري
كل ما أكشخ وأطالع المرايه غصب عني ..
أجلس أتغزل بملامحي
وأقول بخاطري : متى بتروح حالة التوحد هذي .. ويجي بشر ملموس حقيقي :(
ويتغزّل فعلا حتى لو بعيونه
أنا راضيه بأبسط مقوّمات الإعجاب
ماطمح لهدايا وكلام حلو ..
سقف تطلعاتي بسيط وراضيه بالقليل
طبعا ان جا الكثير مابقول لا هههههههه
بس حتى القليل يرضيني .. ومتأكده من هالشي
راضيه حتى بالفتافيت
بس حتى هالشي ماجاني !
على قولة القايل :
ياخي انا مابي أظمى :(
انا ابي لو بلّة ريييييييييييييق !!
ابي كلمه تعيشني
ابي نظره تحييني صادقه
ماعاد تشبعني ولا ترضيني نظرات اخواني ولا خوالي
ولا كلامهم الحلو .. مابيييه وش وش فايدته
أبي الشعور الفطري اللي يجمع بين جنس وآخر ..
أبي ذاك الحب وذيك المودة اللي تخلّي اللي قدامي يشوفني حلوة
لمجرد إني حلوة !
أبي ذاك الشعووووور !
وش أستفيد لاشافتني كل العيون
بينما العين اللي تعنيني ماشافتني !!
على الله ربّي يفرجها من عنده !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق