وعلمت أنّ الفرار منك مستحيل .. !
وعلمت أنّ قدري مربوط ب قدرك
وعلمت انه مهما حدث فلا أحد لي غيرك ولا أحد لك غيري
وعلمت أنني مهما ظننت القوة فإن دمعتي أقرب ماتكون بقربك
وعلمت أنني مهما ظننت الحياة فإن الحياة لا تُحيا إلا معك
وعلمت أنني مهما تخيّلت الحب ف لن يخيّل إليّ سوى قلبك
وعلمت أنني مهما تذكرت الصبر , ف سأذكر صبر إنتظاري وصبر أشواقي وصبر دموعي
وصبر دموعي على الوصول إليك !
وعلمت أن الطريق معك رغم وعورته عذب
وعلمت أن الطرق معك رغم وعورته , لا أفتأ اشتاق إليه فتمتليء عيني بالدموع
وينبثق سؤال : أين أنت ؟
وعلمت أن الإرادة لا تكون بأقواها إلا معك وفيك
وأن الإصرار لا يبلغ أوّجه إلا معك
وأن التحمّل لا يصل أقاصي مداه إلى لحظات ما أردت الوصول لك
كلما ظننت أن الحياة ستحكم علينا بالفراق
جاء ردّ قلبك بأننا سنحكم على بعضينا بالإستمرار
نعم أنت متألم
نعم أسمع في هذه اللحظة صوت غضبك يقول : إثأر لكرامتك
نعم أسمع بأذني صوت نغمة الجوال وأرى بعيني الشاشة وقد كتب عليها ( مشغول )
وأعود ليكتب ( مشغول )
ولكنني سأتألم أكثر إن تركتك تذهب على إساءة مني ( تفترضها وسوء فهم )
علمتني ان الحياة أن لا أهتم بخسارة أحد اراد خسارتي
ولكنها علمتني أيضاً أن لا أخسر أحداً عن سوء فهم !
علمتني الحياة إن احافظ عليك طالما حملنا لبعضينا لو ذرة من حُب ّ
وأرى الحب عظيما ك عِظَم خلافاتنا !
وأرى دمعي أعظم , وإصراري يزيد وصبري يتكاثر ويصبرني !
والصبرُفي كل المواطن يحمدُ
إلا عليـــــــك فإنه لا يحمدّ
ها انا أكتب لك وسأظل أكتب إلى أن أسمع كلمة ألو منك
رتبت كلاماً فتبخَر
رتبت أشواقاً ف بقيت !
خبئت دموعاً فظهرت وانسكبت !
..
تنتثر مني دمعة مرتعبة خوف أن تكون قد ركبت الطائرة
قد فارقت وذهبت !
لقلبي قدرة على غفران اي احاديث جارحه قد قيلت بلحظة إنفعال
وذاك لاني أعرف ان المحيطات الواسعه مليئة بالأعاصير !
وأن حبي لك أوسع من ألف ألف ألف محيط
ف وجب علي تحمّل أي إعصار مهما حاول إقتلاعي
..
يحاول تغليفي حزني والساعة الآن السابعة و 36 دقيقة
بأنك قد رحلت وانتهى
بأنك قد نسيت
بأنك قد لبست الكبرياء رداءء وأغلقت أبوابك بوجهي !
ولكني أصبّر قلبي ويصبّرني صبري
بأن علي أن أتحمّل لأجلك
مررنا بظروف أصعب وإجتزناها
والخلافات فرصة للتقارب
نزداد بها حُباً وعمقاً
ربما أصاب علاقتنا بعض التقلب
مررنا باحداث كتمنا فيها عن بعضنا مشاعرنا
ولكننا عدنا ألف مرة
وإنني أنتظر المرة الألف و واحد
عشر مرات يفرقنا الزمن لكننا عُدنا
ألا ليت الزمن يرجع يفرقنا عشان نعود
انا واللي قصدته في قصيدي ولا شي أبعدنا
سوى ظرف ابتدا بحدود لكن مانتهى بحدود
هذا الأسبوع .. و أعود لتذكّر اجمل ماحملته احاسيسك لي :
عودتك لي يوم الثلاثاء , مكالمتنا الصاخبة يوم الثلاثاء بالمقهى
مكالمتنا الإثنين قبل النوم وضحكنا ( وان انتهى بخلاف أبعدك عني )
الاحد اتذكر منه أيضاً خلافنا وقت العصر
وإقفالك الخط بعد ما قلت انك ستنقطع عن الطعام ..
في هذه اللحظة و وقت إقفالي الخط منك
ب ودي أصرخ بالكون كللللللله ( لا تررررررررررررروح )
ماعاد لي كلام ولا رغبة بالحكي
عيوني تفقعت من البكي ..
أبيك ترجع
وعلمت أنّ قدري مربوط ب قدرك
وعلمت انه مهما حدث فلا أحد لي غيرك ولا أحد لك غيري
وعلمت أنني مهما ظننت القوة فإن دمعتي أقرب ماتكون بقربك
وعلمت أنني مهما ظننت الحياة فإن الحياة لا تُحيا إلا معك
وعلمت أنني مهما تخيّلت الحب ف لن يخيّل إليّ سوى قلبك
وعلمت أنني مهما تذكرت الصبر , ف سأذكر صبر إنتظاري وصبر أشواقي وصبر دموعي
وصبر دموعي على الوصول إليك !
وعلمت أن الطريق معك رغم وعورته عذب
وعلمت أن الطرق معك رغم وعورته , لا أفتأ اشتاق إليه فتمتليء عيني بالدموع
وينبثق سؤال : أين أنت ؟
وعلمت أن الإرادة لا تكون بأقواها إلا معك وفيك
وأن الإصرار لا يبلغ أوّجه إلا معك
وأن التحمّل لا يصل أقاصي مداه إلى لحظات ما أردت الوصول لك
كلما ظننت أن الحياة ستحكم علينا بالفراق
جاء ردّ قلبك بأننا سنحكم على بعضينا بالإستمرار
نعم أنت متألم
نعم أسمع في هذه اللحظة صوت غضبك يقول : إثأر لكرامتك
نعم أسمع بأذني صوت نغمة الجوال وأرى بعيني الشاشة وقد كتب عليها ( مشغول )
وأعود ليكتب ( مشغول )
ولكنني سأتألم أكثر إن تركتك تذهب على إساءة مني ( تفترضها وسوء فهم )
علمتني ان الحياة أن لا أهتم بخسارة أحد اراد خسارتي
ولكنها علمتني أيضاً أن لا أخسر أحداً عن سوء فهم !
علمتني الحياة إن احافظ عليك طالما حملنا لبعضينا لو ذرة من حُب ّ
وأرى الحب عظيما ك عِظَم خلافاتنا !
وأرى دمعي أعظم , وإصراري يزيد وصبري يتكاثر ويصبرني !
والصبرُفي كل المواطن يحمدُ
إلا عليـــــــك فإنه لا يحمدّ
ها انا أكتب لك وسأظل أكتب إلى أن أسمع كلمة ألو منك
رتبت كلاماً فتبخَر
رتبت أشواقاً ف بقيت !
خبئت دموعاً فظهرت وانسكبت !
..
تنتثر مني دمعة مرتعبة خوف أن تكون قد ركبت الطائرة
قد فارقت وذهبت !
لقلبي قدرة على غفران اي احاديث جارحه قد قيلت بلحظة إنفعال
وذاك لاني أعرف ان المحيطات الواسعه مليئة بالأعاصير !
وأن حبي لك أوسع من ألف ألف ألف محيط
ف وجب علي تحمّل أي إعصار مهما حاول إقتلاعي
..
يحاول تغليفي حزني والساعة الآن السابعة و 36 دقيقة
بأنك قد رحلت وانتهى
بأنك قد نسيت
بأنك قد لبست الكبرياء رداءء وأغلقت أبوابك بوجهي !
ولكني أصبّر قلبي ويصبّرني صبري
بأن علي أن أتحمّل لأجلك
مررنا بظروف أصعب وإجتزناها
والخلافات فرصة للتقارب
نزداد بها حُباً وعمقاً
ربما أصاب علاقتنا بعض التقلب
مررنا باحداث كتمنا فيها عن بعضنا مشاعرنا
ولكننا عدنا ألف مرة
وإنني أنتظر المرة الألف و واحد
عشر مرات يفرقنا الزمن لكننا عُدنا
ألا ليت الزمن يرجع يفرقنا عشان نعود
انا واللي قصدته في قصيدي ولا شي أبعدنا
سوى ظرف ابتدا بحدود لكن مانتهى بحدود
هذا الأسبوع .. و أعود لتذكّر اجمل ماحملته احاسيسك لي :
عودتك لي يوم الثلاثاء , مكالمتنا الصاخبة يوم الثلاثاء بالمقهى
مكالمتنا الإثنين قبل النوم وضحكنا ( وان انتهى بخلاف أبعدك عني )
الاحد اتذكر منه أيضاً خلافنا وقت العصر
وإقفالك الخط بعد ما قلت انك ستنقطع عن الطعام ..
في هذه اللحظة و وقت إقفالي الخط منك
ب ودي أصرخ بالكون كللللللله ( لا تررررررررررررروح )
ماعاد لي كلام ولا رغبة بالحكي
عيوني تفقعت من البكي ..
أبيك ترجع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق