وكتبتها قبل أيام :
أنا عاشقه إستعنت على حبي له بالله !
بعد إن إستعان هو على حبه لي ب بشر !
وسنرى من سيتداوى من الثاني أولاً :) ؟
..
وليه لازم أقلب الحب لذكرى تعيسه ؟
وأحرق أوراقه ؟
لمجرد إنه ما انتهى النهايه اللي أبيها ؟
مع إني أنا أصلاً - صدقاً ماكنت أدري وش أبي !؟
ماكنت أبي أرتبط بهالشخص
كنت مقتنعه بإختلافاتنا العقليه
ما أقصد بالإختلافات الماده أو حتى النسب
وكل الأمور الظاهريه
اقصد الإختلاف بالفكر والعقل والخلق والدين
وكل اللي سمعته عنه .. هو صوره مشوهه من ألف طرف وطرف
وتبقى له بقلبي ذكرى حلوه
يكفيني إني عشت هالإحساس مع نفسي
يكفيني إنه ملاني سعاده وإبتسامات ..
يكفيني إنه أضاء سماء القلب آلاف آلاف الليالي
يكفيني إني كنت لاصحيت الصباح وذكرته
نسيت كل شي .. وسافرت بالتفكير له !
اهداني مشاعر .. مادرى هو عنها ربعها !
عمري ماتضايقت أو انجرحت
وصلت لأدق حالات الشعور والإحساس مع نفسي ولنفسي
عشت فرحه وحنين وشوق ومتواصل 7 سنين بكل جنون العقل
بكل خجل الإنثى
بكل جنون انثى العشرين
بكيت من شوقي أيام .. بكل رقّه وخجل !
كل هالأحاسيس مقدر أدفنها أو اتنّكر لها
وتبقى أجمل حظ سيء في حياتي !
صح النهايه كانت لو قستها بطريقه دراميه :
ذبّاحه وموجعه
لكن البدايه .. والعمر كله المنتصف
ال 7 سنين اللي مرّت
عشتها بأروع مايمكن !
والله ولا عمري مع قرب الاماكن والبيوت
وقرب كل وسائل الإتصال
وقرب كل الناس منه
إني فكرت أرفع السماعه وأقول :
يافلان إنت ساكنني !
ظلّت آلاف القصايد والكلمات حبيسة خاطري
وتلاشت الحين !
يمكن كنت منكسره أمس
كنت ماشوف إلا الجانب المليان والأسود والسوداوي والتعيس بكل الموضوع !
لكني عاهدت نفسي على شي واحد :
إني أستعين على النسيان والقوه .. ب الله
وقدرت والله
ركّبت جناحاتي
وإستعديت للطيران في سمائاتي
وللحين أؤمن بالحب المجنون بقوه
للحين أؤمن بفارس الأحلام .. المميز الغالي !
للحين أؤمن بنصفي الآخر
أؤمن بالذكرى والصدق والإخلاص !
أؤمن بالذكرى الحلوه اللي تمرّني
أؤمن بوجوده اللي كان مالي علي حياتي
أؤمن إني للحين أحترم ذكراه .. لا كرهته الحين ولاني مستمّره ب جنوني !
كل اللي مستمره فيه : إمتنان قوي وإبتسامه قلبيه
للأيام الحلوه الي عطاني إياها .. بدون مايدري !
للقصه الأسطوريه اللي عشتها .. لجنونه فيني .. اللي اذكره كنه أمس .. من قوّة إحساسه !
ليوم خطوبته لي
لغمزات صديقاتي لا مرّ قدامنا ب مول
لأسئلتهم لي بكل مره يجيبون طاريه وأرتبك : تحبينه ؟
وأبتسم بخجل .. وأسكت !
وصدقت أجاثا كريستي يوم قالت :
إن التعلّق الشديد بشخص آخر يمكن أن يجلب من الحزن أكثر مما يجلب من الفرح
ولكن الإنسان لايستطيع العيش بدون هذه التجربه
إن الذي لم يحب حقّا لم يعش حقاً
وأنا حبيت إنسان ينقصني بكل شي
كل بنت حبّت شافت اللي حبّته ملاك منزّل
وانا كنت أشوفه بعيون عقلي
أقل من عادي ..
كان أصغر من سقف طموحاتي الواسعه
كنت أقول :
لو خذته يمكن ترضى علي عاطفتي
بس عقلي مستحيل يسامحني
وراح يظل يعذبني ويقارن طول عمره !
..
وللحين عندي امل ف بكره
ماقدر أثق ثقه جازمه لا بالأيام ولا بالبشر كلهم
لكني أثق ب شي أكبر
أثق ب الله
أنا عاشقه إستعنت على حبي له بالله !
بعد إن إستعان هو على حبه لي ب بشر !
وسنرى من سيتداوى من الثاني أولاً :) ؟
..
وليه لازم أقلب الحب لذكرى تعيسه ؟
وأحرق أوراقه ؟
لمجرد إنه ما انتهى النهايه اللي أبيها ؟
مع إني أنا أصلاً - صدقاً ماكنت أدري وش أبي !؟
ماكنت أبي أرتبط بهالشخص
كنت مقتنعه بإختلافاتنا العقليه
ما أقصد بالإختلافات الماده أو حتى النسب
وكل الأمور الظاهريه
اقصد الإختلاف بالفكر والعقل والخلق والدين
وكل اللي سمعته عنه .. هو صوره مشوهه من ألف طرف وطرف
وتبقى له بقلبي ذكرى حلوه
يكفيني إني عشت هالإحساس مع نفسي
يكفيني إنه ملاني سعاده وإبتسامات ..
يكفيني إنه أضاء سماء القلب آلاف آلاف الليالي
يكفيني إني كنت لاصحيت الصباح وذكرته
نسيت كل شي .. وسافرت بالتفكير له !
اهداني مشاعر .. مادرى هو عنها ربعها !
عمري ماتضايقت أو انجرحت
وصلت لأدق حالات الشعور والإحساس مع نفسي ولنفسي
عشت فرحه وحنين وشوق ومتواصل 7 سنين بكل جنون العقل
بكل خجل الإنثى
بكل جنون انثى العشرين
بكيت من شوقي أيام .. بكل رقّه وخجل !
كل هالأحاسيس مقدر أدفنها أو اتنّكر لها
وتبقى أجمل حظ سيء في حياتي !
صح النهايه كانت لو قستها بطريقه دراميه :
ذبّاحه وموجعه
لكن البدايه .. والعمر كله المنتصف
ال 7 سنين اللي مرّت
عشتها بأروع مايمكن !
والله ولا عمري مع قرب الاماكن والبيوت
وقرب كل وسائل الإتصال
وقرب كل الناس منه
إني فكرت أرفع السماعه وأقول :
يافلان إنت ساكنني !
ظلّت آلاف القصايد والكلمات حبيسة خاطري
وتلاشت الحين !
يمكن كنت منكسره أمس
كنت ماشوف إلا الجانب المليان والأسود والسوداوي والتعيس بكل الموضوع !
لكني عاهدت نفسي على شي واحد :
إني أستعين على النسيان والقوه .. ب الله
وقدرت والله
ركّبت جناحاتي
وإستعديت للطيران في سمائاتي
وللحين أؤمن بالحب المجنون بقوه
للحين أؤمن بفارس الأحلام .. المميز الغالي !
للحين أؤمن بنصفي الآخر
أؤمن بالذكرى والصدق والإخلاص !
أؤمن بالذكرى الحلوه اللي تمرّني
أؤمن بوجوده اللي كان مالي علي حياتي
أؤمن إني للحين أحترم ذكراه .. لا كرهته الحين ولاني مستمّره ب جنوني !
كل اللي مستمره فيه : إمتنان قوي وإبتسامه قلبيه
للأيام الحلوه الي عطاني إياها .. بدون مايدري !
للقصه الأسطوريه اللي عشتها .. لجنونه فيني .. اللي اذكره كنه أمس .. من قوّة إحساسه !
ليوم خطوبته لي
لغمزات صديقاتي لا مرّ قدامنا ب مول
لأسئلتهم لي بكل مره يجيبون طاريه وأرتبك : تحبينه ؟
وأبتسم بخجل .. وأسكت !
وصدقت أجاثا كريستي يوم قالت :
إن التعلّق الشديد بشخص آخر يمكن أن يجلب من الحزن أكثر مما يجلب من الفرح
ولكن الإنسان لايستطيع العيش بدون هذه التجربه
إن الذي لم يحب حقّا لم يعش حقاً
وأنا حبيت إنسان ينقصني بكل شي
كل بنت حبّت شافت اللي حبّته ملاك منزّل
وانا كنت أشوفه بعيون عقلي
أقل من عادي ..
كان أصغر من سقف طموحاتي الواسعه
كنت أقول :
لو خذته يمكن ترضى علي عاطفتي
بس عقلي مستحيل يسامحني
وراح يظل يعذبني ويقارن طول عمره !
..
وللحين عندي امل ف بكره
ماقدر أثق ثقه جازمه لا بالأيام ولا بالبشر كلهم
لكني أثق ب شي أكبر
أثق ب الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق