الأربعا كنت أمشي معهم و مو معهم
رجع لي ألم قلبي اللي .. من سنه تركني !
كنت أضحك وأنبسط وأستهبل وأذب
لكن كلها .. أقنعه أقنعه أقنعه
تخفي الناااار اللي بصدري !
كنت احاول أغطّي عيوني زين بنقابي
عشان ماتفضحني عيوني .. والتعب اللي يملاها
كنت أحاول أزيّف ضحكتي .. عشان مايفضحني صوتي المخنوق بإسمك
كنت أحاول وكنت أحاول !
وما على بالي إلا بيت واحد :
ذكّروني فيك .. والحزن إحتواني
والشتا قاسي .. ودمعاتي قريبه
أمشي
أدخل محلاّت
اتعشّى
ألعب
أسولف
أضحك
5 ساعات وأكثر مرّت بتصرّفات حركيه مغلّفه بالسعاده
تقابلها نااار نااار من القهرر !
وذكرتك ب أول لعبه لعبتها
وتلخبط إحساسي
وصرت أشوف الناس صغار من فوق اللعبه
ومن كثر إرتفاعها
ماكانت تخوّفني وانا اللي تعوّدت على المغامره
لكني خفت أفقدك
وإختلط إحساسي مع منظر الناس تحتي وفجأه ..
دخت !
..
اليوم الثاني حاولت أظهر أنوثتي قدر الإمكان
ب أصباغ بسيطه وملابس أنيقه
حاولت أتناسى .. حاولت أناظر ملامحي وأتغزّل فيها ولها
أقولك سر ؟
مرّات أدفن همّي ب زيادة مفرطه بالإهتمام بالنفس
لأني بكذا ألقى ناس يمدحون تنسيقي وملامحي ولبسي .. ألقى ناس يهتمّون لي
ألقى ناس يقدرون ينسّوني شوي إهتمامك فيني اللي انا فاقدته من دهر .. !
غريبه أنا ومجنونه
أدري !
أقولك سر ثاني ؟
ومرّات أدفن همي بدراستي وكتبي
أذاكر وأذاكر بجنووووون
ليل نهار بلا إنقطاع
بس عشان أدفن وجهك بين أوراقي
بس عشان أنتصر عليك ب تفوّقي
وأحسسك إنك ما أشغلتيني عن أهدافي .. وإني نسيتك
مع إن كل خليه تذكرك
وعشان بس أسمع الدكاتره
وأسمع أهلي يسألوني عن معدلي .. يمدحوني
ألقى إهتمامهم بنجاحي وفرحتهم ب ذكائي تفوّقي
وأحاول أعوّض فيها .. اهتمامك فيني المفقود من دهر !
ولمّا قلت لساره
سبب إهتمامي المجنون مرّات بدراستي ونفسي
قالت :
أجل عساك دوم متضايقه :$
ودي أحب راس اللي سوّا فيك كذا ههههه !
رجع لي ألم قلبي اللي .. من سنه تركني !
كنت أضحك وأنبسط وأستهبل وأذب
لكن كلها .. أقنعه أقنعه أقنعه
تخفي الناااار اللي بصدري !
كنت احاول أغطّي عيوني زين بنقابي
عشان ماتفضحني عيوني .. والتعب اللي يملاها
كنت أحاول أزيّف ضحكتي .. عشان مايفضحني صوتي المخنوق بإسمك
كنت أحاول وكنت أحاول !
وما على بالي إلا بيت واحد :
ذكّروني فيك .. والحزن إحتواني
والشتا قاسي .. ودمعاتي قريبه
أمشي
أدخل محلاّت
اتعشّى
ألعب
أسولف
أضحك
5 ساعات وأكثر مرّت بتصرّفات حركيه مغلّفه بالسعاده
تقابلها نااار نااار من القهرر !
وذكرتك ب أول لعبه لعبتها
وتلخبط إحساسي
وصرت أشوف الناس صغار من فوق اللعبه
ومن كثر إرتفاعها
ماكانت تخوّفني وانا اللي تعوّدت على المغامره
لكني خفت أفقدك
وإختلط إحساسي مع منظر الناس تحتي وفجأه ..
دخت !
..
اليوم الثاني حاولت أظهر أنوثتي قدر الإمكان
ب أصباغ بسيطه وملابس أنيقه
حاولت أتناسى .. حاولت أناظر ملامحي وأتغزّل فيها ولها
أقولك سر ؟
مرّات أدفن همّي ب زيادة مفرطه بالإهتمام بالنفس
لأني بكذا ألقى ناس يمدحون تنسيقي وملامحي ولبسي .. ألقى ناس يهتمّون لي
ألقى ناس يقدرون ينسّوني شوي إهتمامك فيني اللي انا فاقدته من دهر .. !
غريبه أنا ومجنونه
أدري !
أقولك سر ثاني ؟
ومرّات أدفن همي بدراستي وكتبي
أذاكر وأذاكر بجنووووون
ليل نهار بلا إنقطاع
بس عشان أدفن وجهك بين أوراقي
بس عشان أنتصر عليك ب تفوّقي
وأحسسك إنك ما أشغلتيني عن أهدافي .. وإني نسيتك
مع إن كل خليه تذكرك
وعشان بس أسمع الدكاتره
وأسمع أهلي يسألوني عن معدلي .. يمدحوني
ألقى إهتمامهم بنجاحي وفرحتهم ب ذكائي تفوّقي
وأحاول أعوّض فيها .. اهتمامك فيني المفقود من دهر !
ولمّا قلت لساره
سبب إهتمامي المجنون مرّات بدراستي ونفسي
قالت :
أجل عساك دوم متضايقه :$
ودي أحب راس اللي سوّا فيك كذا ههههه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق