أعيش في منطقة الوسط
بين الألم والطموح
لا أقوى ع رفع رأسي للطتلع إلى شيء جديد
مادام كل شيء جديد تطلّعت عليه وعلّقت عليه آمالي
وفردت له أجنحتي وإبتسمت له عيناي
قد كسرني حدّ القهر الجاري بعروقي !
..
هناك في منطقه محدده من روحي
توجد تلك الزاويه العقليه والتي ترفض الخساره بأي شكل
مهما كان شكلها
ومهما كانت قناعتها أن الخساره أفضل
ولكن المسمّى نفسه يقتلها !
مسمّى الخساره والفقدان .. مهما كان باعثاً للراحه مبدئياً
إلا إنه يعود فيقتلها
لأنها تظل خساره
خساره
خساره
وآه ياحبٍ عطيته ناس مايستاهلونه !
والمشكله :
إني ماحسبت لصدّتهم حساب
قلّطتهم صدري على ذكرى قصيد ومحبرهـ !
..
لا أقوى على الحديث
لا أقوى على الكلام أو البكاء
أو حتى الصراخ الصراخ !
جرحني أفقدني القدره على التعبير
أتأمل المطر لمجرد المطر
والقمر لمجرد القمر
أغلق بوابات عقلي في كل مره يسافر فيها إلى نصفه الآخر
وأقصم أي تفكير يباغتني
وأخنق أي حلم يغرّد في صدري بأنوثه مستفحله !
هل ستستمر قناعاتي بالإهتزاز هكذا ؟
هل سأعود لآمالي في من كنت أظنّه نصفي الآخر !
أثق ب الله
لكني ماعدت أثق بالأيام ولا البشر
قلبي يسكنه خوف من المسمّى غداً
ربما لأنني كنت في كل ليله
أغمض عيني وكلمه تداعي مخيلتي : بكره أحلا
وأصحو على البكره .. لأكتشف إنه لم يصبح أحلا فقط .. بل أصبح أسوأ وأسوأ
حينما تتوقف روحي عن التحليق
فهذا يعني أنها شاخت فجأه
وقد سطرتها مرّه :
هو من أصعب الجروح
جرح يهزّ القناعات !
سهله أن تهتز روحك كل يوم لكلمه عابره
لنقد أحمق .. لنظره ساذجه مستفزّه
أما قناعات العقل
فإن اهتزت .. ف على دنيا القلب السلام
أنا أعترف
وأعلم
وموقنه
الله لم يخلقني فقط لأعيش لغيره أو لأفكر بغيره
ولكنها طبيعه بشريه
هي التي تخلق في قلبي شلالات الإحتياج لذلك المسمّى زوراً بشر !
كنت أقول :
اللي يحب يجرح
يزعل
يخون
يبعد !
وصار الحين اللي يحب ينسى
آآآآه يادنيا ياقرف !
في كل خليه من جسمي
وفي كل زاويه من زوايا عقلي .. ألف مكان ومكان للذكرى
ينتفض كل لحظه ليضحك بوجهي بسخريه
وليضحك على محاولاتي الفاشله للنسيان !
نعم متفوّقه في قوّتي الظاهريه
في ضحكي
في متابعتي لحياتي ولطموحاتي الواسعه الواسعه
ولكنني لست متفوّقه أو حتى أعلم كيف أستطيع المحافظه على روحي
من هذي الخدوش التي بدأت تفتك بها !
روحي تستنجد !
ولساني يذكر ربه
وعيناي تحفظان كلماته كل يوم
ولكن صورة ذلك الذي ترك قلبه مابين أضلعي
واختفى وتنكّر
لاتزال تظهر كل لحظه
ترغمني على قطع مذاكرتي
ترغمني على الحزن بأقصى لحظات فرحي
ترغمني على وأد أحلامي كل ليله
ترغمني على العيش .. على اللاعيش !
شكراً قتلتني
بين الألم والطموح
لا أقوى ع رفع رأسي للطتلع إلى شيء جديد
مادام كل شيء جديد تطلّعت عليه وعلّقت عليه آمالي
وفردت له أجنحتي وإبتسمت له عيناي
قد كسرني حدّ القهر الجاري بعروقي !
..
هناك في منطقه محدده من روحي
توجد تلك الزاويه العقليه والتي ترفض الخساره بأي شكل
مهما كان شكلها
ومهما كانت قناعتها أن الخساره أفضل
ولكن المسمّى نفسه يقتلها !
مسمّى الخساره والفقدان .. مهما كان باعثاً للراحه مبدئياً
إلا إنه يعود فيقتلها
لأنها تظل خساره
خساره
خساره
وآه ياحبٍ عطيته ناس مايستاهلونه !
والمشكله :
إني ماحسبت لصدّتهم حساب
قلّطتهم صدري على ذكرى قصيد ومحبرهـ !
..
لا أقوى على الحديث
لا أقوى على الكلام أو البكاء
أو حتى الصراخ الصراخ !
جرحني أفقدني القدره على التعبير
أتأمل المطر لمجرد المطر
والقمر لمجرد القمر
أغلق بوابات عقلي في كل مره يسافر فيها إلى نصفه الآخر
وأقصم أي تفكير يباغتني
وأخنق أي حلم يغرّد في صدري بأنوثه مستفحله !
هل ستستمر قناعاتي بالإهتزاز هكذا ؟
هل سأعود لآمالي في من كنت أظنّه نصفي الآخر !
أثق ب الله
لكني ماعدت أثق بالأيام ولا البشر
قلبي يسكنه خوف من المسمّى غداً
ربما لأنني كنت في كل ليله
أغمض عيني وكلمه تداعي مخيلتي : بكره أحلا
وأصحو على البكره .. لأكتشف إنه لم يصبح أحلا فقط .. بل أصبح أسوأ وأسوأ
حينما تتوقف روحي عن التحليق
فهذا يعني أنها شاخت فجأه
وقد سطرتها مرّه :
هو من أصعب الجروح
جرح يهزّ القناعات !
سهله أن تهتز روحك كل يوم لكلمه عابره
لنقد أحمق .. لنظره ساذجه مستفزّه
أما قناعات العقل
فإن اهتزت .. ف على دنيا القلب السلام
أنا أعترف
وأعلم
وموقنه
الله لم يخلقني فقط لأعيش لغيره أو لأفكر بغيره
ولكنها طبيعه بشريه
هي التي تخلق في قلبي شلالات الإحتياج لذلك المسمّى زوراً بشر !
كنت أقول :
اللي يحب يجرح
يزعل
يخون
يبعد !
وصار الحين اللي يحب ينسى
آآآآه يادنيا ياقرف !
في كل خليه من جسمي
وفي كل زاويه من زوايا عقلي .. ألف مكان ومكان للذكرى
ينتفض كل لحظه ليضحك بوجهي بسخريه
وليضحك على محاولاتي الفاشله للنسيان !
نعم متفوّقه في قوّتي الظاهريه
في ضحكي
في متابعتي لحياتي ولطموحاتي الواسعه الواسعه
ولكنني لست متفوّقه أو حتى أعلم كيف أستطيع المحافظه على روحي
من هذي الخدوش التي بدأت تفتك بها !
روحي تستنجد !
ولساني يذكر ربه
وعيناي تحفظان كلماته كل يوم
ولكن صورة ذلك الذي ترك قلبه مابين أضلعي
واختفى وتنكّر
لاتزال تظهر كل لحظه
ترغمني على قطع مذاكرتي
ترغمني على الحزن بأقصى لحظات فرحي
ترغمني على وأد أحلامي كل ليله
ترغمني على العيش .. على اللاعيش !
شكراً قتلتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق